
فتن آخر الزمان التي حذرنا منها النبي
كما أنَّ الأصفر يؤثر في جسد الإنسان وعمله؛ إذ يرفع من العمليات الكيميائية التحويلية للطعام "الاستقلاب، الأيض" وكذلك له تأثير نفسي خطير، فهو على الرغم من إشارته إلى الحيوية والطاقة فهو أيضاً يدفع إلى العدوانية؛ إذ يؤثر في الأشخاص المحيطين، وهذا يدفعهم إلى الشعور بعدم الارتياح والغضب، وكذلك يزيد من القلق لدى الإنسان بسبب دلالته على السرعة والميل لانتقاد الذات والآخرين.
على الوجه الآخر للون الأصفر فهو يشير إلى مجموعة من الأشياء السلبية كالمرض والخريف، والصفات كقلة الصبر والأنانية والبرود العاطفي والفضول وعدم الثقة وكثرة الشكوى والتهكم، كما أنَّه من الألوان التي تجهد العين بسبب نصيبه الكبير من الضوء الذي يعكسه؛ لذا ينصح الأطباء والمعالجون النفسيون بالابتعاد عن استخدام اللون الأصفر في ديكورات المنزل أو في الأشياء كثيرة الاستخدام كالابتعاد عن استخدامه في غطاء الحاسوب الشخصي أو الهاتف المحمول.
اللون الأسود هو أكثر ألوان الطيف تعقيداً. يرتبط الأسود بالسلطة والأناقة، فهو يدل على القوة والسلطة؛ ويعتبر لونًا رسميًا وأنيقًا ومرموقًا.
ألوان طاقة الالوان تحليل الشخصية من الالوان الوان تحليل طاقة الالوان علاقة الطب النفسى بالالوان
اللون الأزرق الناعم يُظهر الجانب اللطيف والودي في درجات اللون الأزرق. يعتبر رمزًا للرحمة والود واللطافة، حيث يضفي على المكان جوًا من السكينة والدفء.
وهو أيضاً نور الامارات رمز الحزن والموت والشر والغموض. اللون البنفسجي
ومع ذلك، يوصى بتجنب ذلك في المواقف التي تتطلب شكليات شديدة، مثل اجتماعات العمل شديدة التنظيم.
احرص على قراءة ما هو مكتوب على ملابسك. العبارات السلبية مثل التشاؤم والكراهية قد تدخل طاقتك في دائرة من الألم والحزن، مما يسبب لك مشاكل في حياتك. تخلص من أي ملابس تحتوي على كلمات أو عبارات سلبية.
الأزرق والرمادي مناسب للعمل والمناسبات الرسمية لأنه يعكس الاحترافية والهدوء، مما يجعله مثاليًا للاجتماعات والمقابلات المهنية.
الأحمر والبرتقالي: الأول يرمز إلى العاطفة والطاقة، بينما يرمز اللون البرتقالي إلى الإبداع والفرح.
يعكس الأخضر الغامق العمق والقوة، وفي الوقت نفسه يحمل معه السكينة والاستقرار.
لون القرنفل يجمع بين الأحمر والوردي، ويُعبر عن الحب والرومانسية، بالإضافة إلى الإشراق والطاقة الإيجابية. يمكن أن يعزز شعورًا بالحماس نور والنشاط الإيجابي.
الأزرق مثالي لغرف النوم لأنه يساعد على تهدئة الأعصاب وتحفيز الشعور بالاسترخاء، مما يجعله مناسبًا لتعزيز جودة النوم.