5 Tips about دور الأم في تربية البنات You Can Use Today



الأول: الحرص على إشباع هذه الحاجات والاعتناء بها، الثاني: استثمار هذه الحاجات في تعليم الابن السلوكيات والآداب التي يحتاج إليها.

ولكل منهم دوره وتأثيره الخاص في تربية الأبناء، حيث أن الأم هي الملجأ ومصدر العطف والحب، والأب هو مصدر الأمان والطمأنينة، ولكنهما في النهاية يكملان بعضهم.

من أساسيات منح الثقة للبنات؛ هي معاملتهن بشكل عادل من قبل الأهل طوال الوقت.

لئن كانت الأم أكثر التصاقاً بالأولاد عموماً في الطفولة المبكرة، فهذا القرب يزداد ويبقى مع البنات.

رابط مختصر نسخ للمشاركة لـ فيسبوك للمشاركة فيسبوك تويتر واتساب تليجرام نسخة للطباعة موضوعات متعلقة أمك ثم أمك

فهم ومراعاة وجهة نظر الأبناء عند الاختلاف معهم، واقتراح حلول وبدائل مناسبة لهم في حال كانت وجهة نظرهم غير صحيحة.

التنشئة الاسلامية: على الأم تعليم الأبناء أسس الاسلام من الصلاة، الصوم ومساعدة المحتاجين، كذلك تربية الأبناء على السلوك الاسلامي مثل الصدق، الرفق بالحيوان، احترام الكبير، وصلة الأرحام وغيره.

الأب هو الأمان الوحيد للفتاة، وهو السبيل في القضاء على خوفها، فهو بطلها، وأميرها، ملجأها إذا خافت من أمها، أو أخوتها.

الاعتناء بالنظام في المنزل: تُعوّد الأم أبناءها على النظام من خلال إدارتها لشؤون المنزل، والاعتناء بترتيب الغرف والأدوات، وتحديد مواعيد الطعام، وضبط كيفية التعامل مع الضيوف واستقبالهم.

تربية الأبناء على حفظ كرامتهم: إن الدين الإسلامي هو دين عزة وكرامة ولا يقبل بمهانة الإنسان، لذلك يجب تربية دور الأم في تربية البنات الأبناء على هذا ليكونوا قادرين على احترام انفسهم وعدم اذلالها لأحد.

نجد بعض الأمهات أُميون أي يجهلون الفراءة والكتابة وهذا لا يعني أنهم غير مسؤولون، بل عليهم المتابعة وحث الأبناء على المذاكرة وانهاء مهامهم الدراسية والتعلم جيدًا.

فقد قال تعالى “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرًا”

الولد والبنت بحاجة للرعاية والحب والاهتمام نفسه، ويجب ألا تختلف الإمارات طبيعة التعامل بينهما أبداً.

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *